عبدالباري عطوان يفجر مفاجأة مزلزلة ويكشف عن هوية ‘‘القاتل الفعلي لـ ‘‘عبدالعزيز الفغم’’

شكرا لقرائتكم خبر عن عبدالباري عطوان يفجر مفاجأة مزلزلة ويكشف عن هوية ‘‘القاتل الفعلي لـ ‘‘عبدالعزيز الفغم’’ والان مع التفاصيل

عدن - ياسمين التهامي - ًقدمت السلطات رواية الأحداث حول مقتل الحارس الشخصي للملك سلمان بن عبد العزيز اللواء عبد العزيز الفغم ونسبته الى شجار مع صديق له. وتعد الرواية صعبة التصديق إذا تم الأخذ بعين الاعتبار طريقة عيش الحارس الشخصي لأي رئيس دولة وخاصة في الدول غير الديمقراطية مثل العربية السعودية.

جاء ذلك في مقال كتبه الصحفي الفلسطيني المعروف، عبدالباري عطوان وتداولته عددا من المواقع الإلكترونية الإخبارية.
ولم يستبعد عطوان، تورط الأمير في عملية اغتيال الفغم.
فيما يلي نورد لكم بقية نص المقال كما ورد:

 


قد يهمك ايضاً:

وأخيرًا : عبدالباري عطوان يفجر مفاجأة مزلزلة ويكشف عن هوية ‘‘القاتل الفعلي لـ ‘‘عبدالعزيز الفغم’’
 

 

بعد إعلان الحوثيين عن عملية نجران .. شاهد ماذا قال محمد بن سلمان وأثار ارتياب الأمريكان ؟
 

فلكي لبناني شهير يتنبأ قبل تسعة أشهر بمصير ”الفغم”.. شاهد ما قاله عنه مطلع العام الجاري 2019 (فيديو)
 

عاجل : الملك سلمان يصدر أوامر سريعة بعد الحادثة التي هزت السعودية أمس الأحد (صورة)
 

 

شاهد ثلاث صور لقاتل عبدالعزيز الفغم .. هكذا ظهر والشر في عيونه وملامح وجهه !
 

 

مجتهد يفجر مفاجاة من العيار الثقيل وينسف كل الروايات الرسمية بشأن مقتل الفغم ...وينشر صور تؤكد مقتله داخل القصر الملكي ”شاهد”
 

 

لمفعول أكبر قوة للمتزوجين .. 5 فوائد سحرية ومذهلة لهذه العشبة المنتشرة بكثرة ”ترجع الشايب شباب”
 

 


 

وتقول الرواية الرسمية التي نشرتها السلطات امس الأحد “في مساء السبت وعندما كان اللواء بالحرس الملكي عبد العزيز بن بداح الفغم، في زيارة لصديقه تركي بن عبد العزيز السبتي، بمنزله بحي الشاطئ بمحافظة جدة، دخل عليهما صديق لهما يدعي ممدوح بن مشعل آل علي”.

وأضافت: “أثناء الحديث تطور النقاش بين اللواء (عبد العزيز الفغم) و(ممدوح آل علي) فخرج الأخير من المنزل، وعاد وبحوزته سلاح ناري وأطلق النار على اللواء عبد العزيز الفغم رحمه الله، ما أدى إلى إصابته واثنين من الموجودين في المنزل، هما شقيق صاحب المنزل، وأحد العاملين من الجنسية الفلبينية”.

الرواية الرسمية يشوبها الغموض لأنها لا تتناسب وطريقة عيش الحارس الشخصي خاصة في الدول الدكتاتورية. وقال مصدر عليم بحراسة الملك سلمان ان “اللواء الفغم كان يحرس الملك في غرفته، فغرفة الملوك السعوديين كبيرة، وكان يجلس بجوار الباب، وكان ضمن ثلاثة أشخاص يعرفون شفرة فتح باب غرفة الملك والتي لا يعرفها حتى الأمير محمد بن سلمان، وكان اللواء الفغم بدوره يخضع لحراسة لصيقة 24 ساعة عندما يغادر القصر، ونادرا ما كان يغادر القصر سوى في الحالات الاستثنائية لأنه يعرف الكثير من الأسرار، ولم يكن يسمح له بزيارة أي شخص في منزله، لهذا رواية مقتله في بيت صديق تثير الشكوك”. ويضيف المصدر “اللواء الذي كان يخضع لحراسة لصيقة خلال أوقات مغادرته النادرة للقصر سيتشاجر مع صديق ويعود ذلك الصديق بالسلاح لقتله، هذا هراء لأن حرس اللواء سيعتقله خلال المشاجرة وليس بعد العودة مسلحا”.

ويقول مصدر فرنسي آخر عليم بالحراسة الشخصية للرؤساء والملوك “الحارس الشخصي للملوك أو الرؤساء العرب يمتلكون من الأسرار الشيء الكثير، ولا يسمح لهم نهائيا زيارة الأصدقاء خوفا من تناول الخمر أو المخدرات أو فقط الإفراط في الأكل لأنه يجب أن يكون جاهزا 24 ساعة على 24 ساعة، ويكون هذا الحارس الشخصي مراقبا على مدار الساعة حتى لا يفشي اسرارا وحتى لا يتعرض لسوء بل أن عائلته تكون مقيمة في القصر حتى يكون حاضرا كلما تطلب الأمر”. ويستغرب هذا المصدر من رواية السلطات السعودية حول اللواء الفغمي “الحارس الشخصي يحمل سلاحه دائما لأنه معرض لاختطاف، فكيف منح اللواء الفرصة للقاتل كي يدخل الى المنزل بسلاحه ولا يكون السباق بفتح النار”.

وأمام الشكوك حول الرواية الرسمية للعربية السعودية لا يمكن فصل ما جرى عن حدثين، قد تكون عملية الاغتيال مرتبطة بالأمير محمد بن سلمان أو بالتطورات الخطيرة لمقتل وأسر آلاف الجنود السعوديين من طرف الحوثيين في محافظة نجران.

كانت هذه تفاصيل خبر عبدالباري عطوان يفجر مفاجأة مزلزلة ويكشف عن هوية ‘‘القاتل الفعلي لـ ‘‘عبدالعزيز الفغم’’ لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بويمن الإخبارية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

أخبار متعلقة :