الارشيف / اخبار السعوديه

وزير التعليم: تقدم الجامعات في المؤشرات العالمية ضمن أهداف رؤية 2030

شكرا لقرائتكم خبر عن وزير التعليم: تقدم الجامعات في المؤشرات العالمية ضمن أهداف رؤية 2030 والان نبدء بالتفاصيل

الدمام - شريف احمد - حقّقت 12 جامعة سعودية تصنيفات متقدمة ضمن أفضل 1000 جامعة عالمية في تصنيف شنغهاي لعام 2024، في إنجاز جديد لمنظومة التعليم الجامعي للمملكة على الخارطة العالمية.
ورفع وزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات يوسف بن عبدالله البنيان, التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وصاحب السمو الملكي الأمير بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، مثمناً في الوقت ذاته الدعم غير المحدود الذي يوليانه لمنظومة التعليم بوجه عام ومنظومة التعليم الجامعي على وجه الخصوص. للتفاصيل | This is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)

رؤية المملكة 2030

وبّين أن تقدم مراكز الجامعات في المؤشرات العالمية يأتي ضمن الأهداف الإستراتيجية لرؤية المملكة 2030 وبرنامج تنمية القدرات البشرية، وذلك لضمان تطوير منظومة التعليم والأبحاث ولتكون الجامعات ضمن الأفضل عالمياً.
وأشار إلى أن مجلس شؤون الجامعات يعمل بشكل مستمر مع منظومة التعليم الجامعي والجهات ذات العلاقة، وبدعم من القيادة الرشيدة بما يضمن للجامعات تحقيق أعلى درجات التميز والريادة في المجالات البحثية والتعليمية.

تصنيف شنغهاي للجامعات

وحققت جامعة الملك سعود المرتبة 90 عالمياً في التصنيف العالمي، متجاوزة المستهدف لمؤشر برنامج تنمية القدرات البشرية في رؤية المملكة 2030، كما سجلت الجامعات السعودية وجودها في تصنيف شنغهاي ضمن أفضل 1000 جامعة للعام 2024، حيث حققت جامعة الملك عبدالعزيز وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مراكز من 201- 300.
وسجلت جامعة الأمير نورة بنت عبدالرحمن مركزًا من 301-400، وجاءت جامعة الملك خالد وجامعة الطائف في المراكز من 401-500، في حين حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز مركز 601-700، وحققت الجامعات الثلاث وهي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن وجامعة القصيم وجامعة أم القرى مركز 701-800، وحلت جامعة الملك فيصل مركز 801-900، وجاءت جامعة جازان في المركز 901-1000 في التصنيف.
يذكر أن تصنيف شنغهاي يعد أحد أهم التصنيفات العالمية ويعتمد على معايير دقيقة في تصنيف الجامعات من ضمنها المخرجات البحثية والتعليمية وكفاءة أعضاء هيئة التدريس.
Advertisements

قد تقرأ أيضا