الارشيف / اخبار الرياضه

مدرب البرتغال: نحتاج خبرة رونالدو وصفاته القيادية

شكرا لقرائتكم خبر مدرب البرتغال: نحتاج خبرة رونالدو وصفاته القيادية ونؤكد لكم باننا نسعى دائما لارضائكم والان مع التفاصيل


- بواسطة أيمن الوشواش - دافع روبرتو مارتينيز، مدرب منتخب البرتغال، عن النجم ، قائد فريقه المشارك في بطولة الأمم الأوروبية «يورو 2024»، أمام مزاعم ضعف أدواره الدفاعية مع الفريق.

وتحدث مارتينيز في مؤتمر صحفي قبل مواجهة أيرلندا وديا، عن الدور الكبير الذي يلعبه الدون في تشكيلة منتخب البرتغال، قائلا «سيكون لدينا روبن دياز وبيبي وكريستيانو. إنها مباراة مثالية لمنح دقائق للاعبين الأساسيين».

وأضاف عن عدم التزام رونالدو بالدفاع قائلا «من المهم بالنسبة لنا أن نهاجم وندافع بـ11 لاعبا وكريستيانو يتمتع بخبرة ضخمة في هذا الشأن. إنه لاعب مميز في كل المواقع ويجيد استغلال المساحات في منطقة الجزاء».

وتابع «تركيز كريستيانو وردة فعله السريعة وواجباته الدفاعية كانت مثالية خلال المباريات التي لعبناها آخر 11 مباراة، بالنسبة لي، ليس هناك أي شك أو قلق بشأن الدور الذي يقدمه».
رونالدو كان في حالة جيدة مع ناديه هذا الموسم، حيث سجل 44 هدفا في 45 مباراة بجميع المسابقات لصالح النصر، ولذلك أكد مارتينيز أن خبرته وصفاته القيادية، هي جزء لا يتجزأ من هذا الفريق.

ورغم أن مارتينيز لم يضمن في تصريحاته جاهزية رونالدو للهجوم والدفاع خلال المباريات، لكنه أكد مرة أخرى أنه ليس لديه شك في قدرة اللاعب صاحب الـ39 عاما على الحفاظ على لياقته البدنية وجاهزيته للعب طوال البطولة.

وأوضح «ما يحدث في البطولات الأوروبية والعالمية نحتاج إلى تقييمه كل يوم، كل المباريات لها أحداث مختلفة. رونالدو خاض 51 مباراة الموسم الماضي ولم يواجه أي مشاكل في خوض جميع المباريات، ولعب العديد من المسابقات مع ناديه».

كانت هذه تفاصيل خبر مدرب البرتغال: نحتاج خبرة رونالدو وصفاته القيادية لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مكه وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا