تصدر مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة الترند, بعد أن حقق أعلى نسبة مشاهدات وتداول. وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع طفلة سودانية وهي تقتحم المسرح الذي يغني فيه الفنان حبيب الله, خلال حفل سوداني بالعاصمة المصرية القاهرة. ودخلت الطفلة التي انتزع الإعجاب في وصلة رقص جميلة …...
شاهد بالفيديو.. نجم “التيك توك” السوداني صاحب الستين عام يعود لإثارة الجدل خلال بث مباشر مع حسناء مصرية: (خليني أتزوجك وأفقد فيك السيطرة لأني شايف اللحمة قدامي)
عاد نجم تطبيق “تيك توك” السوداني الشهير أبو أحمد, لإثارة الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بمقطع فيديو جديد. وبحسب صد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد ظهر الرجل الذي يلقبه المتابعون باسم (عمك الستيني) وهو يتبادل الحديث مع فتاة مصرية حسناء. وعبر الرجل السوداني كعادته عن إعجابه بالفتاة المصرية كما جرت العادة عند حديثه مع أي …...
شاهد بالصورة والفيديو.. رجل سوداني يشعل حفل زواج سعودي بفواصل من الرقص “الهستيري” بطريقة تجبر الحاضرين على اقتحام الساحة ومشاركته الرقص ومتابعون: (عمك يا مكنة)
تناقلت صفحات تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان مقطع فيديو وجد حظه من التداول والشهرة. وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع المتداول رجل سوداني يقتحم حفل زواج سعودي بالمملكة لمشاركة أصدقائه السعوديين الأفراح. وقدم الرجل الذي ظهر بالزي القومي السوداني فواصل من الرقص بطريقة “هستيرية” أجبرت الحاضرين على الدخول للساحة …...
شاهد بالصورة والفيديو.. نساء سودانيات يقمن “زفة” في الشارع العام بالقاهرة وسط تفاعل الفرقة الموسيقية المصرية وساخرون: (علموكم رفع البلاغات بالطريقة المصرية)
أثار مقطع فيديو متداول على منصات مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا بالسودان ضحكات الجمهور والمتابعين. وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع نساء سودانيات يقمن “زفة” خلال إحدى الاحتفالات السودانية بالشارع العام في العاصمة المصرية القاهرة. وأستعانت إحدى السيدات السودانيات بفرقة موسيقية مصرية منحت الاحتفالية نكهة خاصة بالعزف في الشارع العام وسط تعليقات …...
هل تنقذنا العواطف العربية من العواصف العالمية؟
أمام فداحة الإبادة الجماعية لشعب من شعوبنا العربية منذ 7 أكتوبر إلى اليوم ونحن كأمة لديها كل مقومات القوة لا نزال في أغلب الأحيان نتعامل مع هذه الأحداث المأساوية الدموية بعواطفنا لا بعقولنا لأن العواطف حين تجنح بنا كأنما تريحنا من تعب الحركة ومن وجع التفكير! وكم مرة في مسيرة الحياة الطويلة سمعت الزملاء الأجانب …...