الارشيف / لايف ستايل

تطورات الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون والملك تشارلز.. قلق في قصر باكينجهام

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

القاهرة - سمر حسين - علاقات و مجتمع

-تطورات الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون والملك تشارلز

عمليات جراحية وحالة صحية متدنية تلاحق فردين في قصر باكنجهام دفعة واحدة، هما الملك تشارلز الثالث الذي سيخضع لعملية جراحية في البروستاتا، والأميرة كيت ميدلتون التي خضعت لعملية جراحية في البطن، وبحسب إعلان القصر الملكي هناك خوف على الملك، على الرغم من أن المشكلة الصحية التي واجهته شائعة عند الكثير من الرجال، ضمن تطورات الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون والملك تشارلز، لكن بحسب صحيفة «marca»، هناك قلق حول الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون.

تطورات الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون والملك تشارلز

وبعد إجراء عمليتين أحدها لملك بريطانيا، والثانية لزوجة ابنه؛ هناك قلق في تطورات الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون والملك تشارلز، خضعت كيت ميدلتون يوم الأربعاء الماضي لعملية جراحية في البطن، وتأتي الجراحة في وقت لا تمر فيه العائلة المالكة البريطانية بوقت جيد من الناحية الصحية، بينما سيخضع ملك المملكة المتحدة تشارلز الثالث أيضًا لعملية جراحية لإزالة ورم حميد من البروستاتا.

2bcc6d1dbc.jpg

وأعلن قصر باكنجهام عن إجراء العملية الجراحية لزوجة الأمير ويليام بعد بالملك، وجاء في البيان الرسمي: «دخلت صاحبة السمو الملكي أميرة ويلز إلى المستشفى أمس لإجراء عملية جراحية مخطط لها في البطن، وكانت الجراحة ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى في المستشفى لمدة تتراوح بين عشرة إلى أربعة عشر يومًا، قبل أن تعود إلى المنزل لمواصلة تعافيها».

وفي تطورات الحالة الصحية كيت ميدلتون والملك تشارلز، بحسب بيان القصر في الساعات الماضية: «وبناءً على النصيحة الطبية الحالية، من غير المرجح أن تعود إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفحص الطبي»، وبعد البيان تزايدت المخاوف بشأن صحة كيت.

e313fd3b43.jpg

مخاوف على كيت ميدلتون

ونشرت الصحيفة الإسبانية في تطورات الحالة الصحية لـ كيت ميدلتون والملك تشارلز، مع تزايد المخاوف بشأن تعافيها، كانت مصادر صحفية تحدثت إلى أحد المساعدين في القصر الملكي وأكدوا أن شيئًا ما حدث خطأ في فترة ما بعد الجراحة، والوضع خطير للغاية ولهذا السبب قرروا إرسال هذين البيانين الأخيرين.

وكان آخر ظهور لـ كيت ميدلتون في غداء عيد الميلاد، ومنذ ذلك الحين بدأت تشعر بالإعياء، وتم إدخال كيت إلى المستشفى في 28 ديسمبر، وبقيت في أيدي الأطباء لعدة أيام، ومن المقرر أن يصدر القصر بيانا جديدا في الأيام القليلة المقبلة يشرح بشكل أفضل ما يحدث، كانت العملية خطيرة في حد ذاتها، واستمرت عدة ساعات وبها خطر معين، وهو خطر لم يحدث على طاولة العمليات ولكن في فترة ما بعد الجراحة.

Advertisements