شكرا لقرائتكم خبر عن طلاب بمدارس المتفوقين stem يتحدثون عن تجربتهم الدراسية.. التفاصيل والان مع تفاصيل الخبر
فيما قالت لقاء محمود بمدرسة المتفوقين بالبحر الأحمر إن المشروعات التي يقوم بها الطلاب داخل المدارس علمتهم كيفية العمل الجماعي وعرض وتقديم للمشروعات التي يقومون بها، مؤكدة أنها تلقت دعما من أسرتها لدخول مدرسة المتفوقين كمدرسة داخلية، وأنهم في البداية كانوا رافضين للأمر، ولكن تقبلوا بعد ذلك حفاظا على مستقبلها ولضمان حصولها على قدر عالي من التعليم.
لينا وليد بالصف الثالث الثانوي بمدرسة المتفوقين بالمعادي، أوضحت أنها في المرحلة الإعدادية كانت تذاكر للنجاح فقط، ولكن في مدارس المتفوقين المذاكرة تكون من أجل البحث والمعرفة، مضيفة أن المعلمين بالمدرسة أكفاء والإدارة داعمة للطلاب في مرحلة البحث والاطلاع وكيفية الإجابة بشكل صحيح على أي تساؤل علمي يدور في ذهنهم، متابعة: أنها كانت تدرس باللغة العربية في الإعدادي ودخلت كورس في الصيف تابع لمدارس stem لتحسين اللغة الإنجليزية بشكل كبير ووصلت من مرحلة إني أذاكر مجبرة إلى مرحلة من السعادة عند البحث والاطلاع".
وقال عمر اسامة خريج من مدرسة المتفوقين في 2023 بأكتوبر ويدرس الآن بالجامعة الأمريكية، إن الدراسة بمدارس stem صعبة وينصح الطلاب بالبحث والدراسة دائما والاهتمام بالأنشطة الموجودة داخل المدرسة وأيضا الأنشطة الخارجية البعيدة عن نظام التعليم، وأن الدراسة الداخلية بالمدرسة ساعدته على تكوين صداقات مع زملائه مستمرة حتي الآن، وتعلم عددا من الرياضات مثل كرة السلة والكرة الطائرة.
يمكنكم متابعة أخبار مصر و العالم من موقع كلمتك عبر جوجل نيوز