الارشيف / اخبار العالم

الموجز المسائي | «فاروق الفيشاوي» كان بتاع نسوان وكنت بخاف منه .. مي نور الشريف تكشف حقيقة إساءتها للفنان الراحل .. «كارثة» تهدد مصر و السعودية ..ظهور الثعبان الخطير في المعادي .. طريقة حماية منزلك من «الطريشة» .. الأمن السعودي يضبط بطل حادث جازان

الموجز - إعداد - محمد علي هـاشم 

نشر موقع الموجز خلال الساعات الماضية عدد من الأخبار والموضوعات التي لاقت اهتمام القراء ، منها تصريحات مي نور الشريف بعد اتهامها بالإساءة لفاروق الفيشاوي ، وتحذيرات الحوثيين بسبب خزان نفطي مهدد بالتسريب والتسبب في كوارث لمصر والسعودية ، وطريقة حماية منزلك من الطريشة ، كما نشر الموجز خبر القبض على الجاني المتسبب في حادث جازان بالسعودية .

فيما يلي تفاصيل الموجز المسائي : 

«كان بتاع نسوان وكنت بخاف على نفسي منه» .. مي نور الشريف تخرج عن صمتها وترد على اتهامها بالإساءة لـ «فاروق الفيشاوي»

بعد تداول محادثة تم نسبها للفنانة مي نور الشريف تحمل اساءة واضحة للراحل فاروق الفيشاوي .

جاء فيها : ” بلا واجب بلا زفت دا مشوار كئيب بلا قرف .. ده كان بتاع نسوان وكنت بخاف على نفسي منه ” .

خرجت مي نور الشريف عن صمتها لترد مي على تلك المحادثة مؤكدة أن هذا الحساب مزيف ولا يخصها .. ونشرت مقطع فيديو لها عبر حساب والدتها على موقع ” إنستجرام ” لتوضيح الامر .

وقالت أنها لم تقل ذلك وأن الحساب الذي ظهر في المحادثة مفبرك ولا يمت لها بصلة موضحة أن حسابها موثق ويمكن التأكد من ذلك من خلال العلامة الزرقاء وأي حساب آخر يتحدث بلسانها فهي غير مسؤولة عنه .

وتابعت قائلة : ” الكلام الحقير اللي اتكتب عن الله يرحمه فاروق الفيشاوي الإنسان اللي كتب كده حقير وده قلة أدب وإهانة ليه وإهانة ليا .. فـأرجوكم اللي يشير كلام فارغ زي ده يبقا حرام عليه ” .

سبوتنيك : كارثة قد تصيب مصر والسعودية.. الحوثي يكشف تفاصيلها

نشرت سبوتينك الروسية تقريرا حول خزان صافر اليمني ، ونقلاً عن رئيس اللجنة الثورية الحوثية كتبت سبوتنيك تفاصيل تحذيرات الحوثيين من منع بيع النفط من هذا الخزان .

حيث قال رئيس اللجنة الثورية الحوثية، محمد علي الحوثي، إن "دول التحالف العربي والأمم المتحدة تتحمل مسؤولية أي تسريب من خزان صافر العائم في ميناء الحديدة".

وأكد الحوثي، في تغريدة عبر حسابه على "تويتر"، أمس السبت، بأنه "لا يمانع وجود صيانة للخزان النفطي، مؤكدا أن ذلك ما يطالب به دائما".

وأفاد رئيس اللجنة الثورية العليا بأن رفض دول التحالف العربي بيع نفط خزان صافر بالحديدة لتسديد رواتب الموظفين غير منطقي ولا إنساني، مؤكدا أن تصريحاته جاءت تعبيرا عن مخاوفه من تسرب للنفط من الخزان العائم في البحر.

وفي وقت سابق هذا الأسبوع، حذرت الحكومة اليمنية من كارثة بيئية وشيكة قد تصل إلى ومصر بسبب "منع الحوثيين الأمم المتحدة من صيانة ناقلة نفط متهالكة قبالة سواحل الحديدة".

وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، في سلسلة تغريدات نشرها الخميس الماضي: "نحذر من كارثة بيئية وشيكة جراء منع المليشيا الحوثية وصول فريق فني تابع للأمم المتحدة للقيام بأعمال الفحص الفني والصيانة للناقلة صافر، التي ترسو في البحر الأحمر بالقرب من ميناء رأس عيسى في الحديدة منذ أربع سنوات، وتحوي أكثر من مليون برميل من النفط الخام كمخزون للتصدير" وفقا للصحيفة الروسية.

وتعطلت ناقلة النفط "صافر"، التي كانت محطة تصدير صغيرة للنفط في مأرب، عن العمل منذ مارس/آذار 2015 عندما كانت المنطقة تحت سيطرة الحوثيين. وسبق أن حذر خبراء من أن ناقلة النفط المتهالكة يمكن أن تنفجر قبالة سواحل اليمن، ما قد يتسبب في واحدة من أكبر التسريبات النفطية في العالم.

ظهرت في المعادي .. «الطريشة» سمها يحتوي على مادة حارقة تشبه «مية النار» .. والمفاجأة : الأمر لا يتعلق بالكلاب الضالة!

بعد تداول صورها على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتشار "الطريشة" في منطقة التجمع الخامس بالقاهرة، وقد رجح البعض سبب ظهورها إلى قتل الكلاب الضالة والقطط.

وحذر الدكتور عمر تمام، خبير الحياة البرية، عميد معهد الدراسات البيئية في جامعة السادات، من التعامل مع ثعبان "الطريشة" السام، مشددًا على ضرورة الابتعاد عنه مترًا على الأقل وطلب النجدة وفقاً لموقع مصراوي .

وقال تمام لـ"مصراوي" إن ثعبان "الطريشة" منتشر في جميع ربوع مصر؛ خصوصًا المحافظات ذات الظهير الصحراوي، مشيرًا إلى أنها من عائلة الحية السامة التي تعتمد على مهاجمة ضحيتها من خلال عض أقرب جزء منها، مستخدمة أنيابها المتحركة التي تميزها عن عائلة "الكوبرا".

ووصف خبير الحياة البرية ثعبان "الطريشة": "دائمًا تشبه لون التراب الأصفر، وجسمها قصير، ولا يتعدى طولها 20 سنتيمترًا وتغطي جسمها بالأشواك".

وأضاف تمام أن الثعبان منتشر بداية من الوجه البحري والساحل الشمالي حتى حلايب وشلاتين؛ لكنه يميل إلى الوجود في الظهير الصحراوي، وظهر في الأونة الأخيرة بمدينة السادات والمعادي والتجمع الخامس بمحافظة القاهرة.

مية نار

وأكد تمام إلى أن خطورة "الطريشة" تتمثل في أن سمها يحتوي على مادة حارقة تشبه "مياه نار" تقتل الأنسجة الملامسة لمكان العضة، وينتشر خلال ساعتين في الجسم كله من مكان العضة، ما يتطلب قطع الجزء المصاب للحفاظ على حياة الضحية من الوفاة.

الأمر لا يتعلق بالكلاب الضالة

وكشف أن أن السبب في ظهورها يرجع لانتشار القوارض وارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف والتوسع في الصحراء، مؤكدًا أن الأمر لا يتعلق بقتل الكلاب الضالة.

قال الدكتور أحمد رزق أستاذ مكافحة الآفات بمركز البحوث الزراعية، إن للأفعى المقرنة المعروفة بـ"الطريشة" عدة وسائل لمكافحتها أو منع وصولها للمنازل، أهمها نشر الثوم أو البصل مقسوم نصفين على أسوار الحدائق على هيئة "رجل غراب"، ورش "النفتالين" داخل المنزل لما له من رائحة نفاذه تكرهها الزواحف بحسب ما نشره موقع الفجر .

وأضاف رزق، أنه لاصطياد الطريشة يجب نصب مصايد مخصصة تصنع عن طريق دفن ماسورة صرف بشكل رأسي في التربة ووضع طُعم أسفلها، عبارة عن كتكوت حي أو سالمون لجذبها إلى أسفل، والانتظار من يوم إلى ثلاثة أيام، ثم تقتل بالمبيدات المخصصة لقتل الثعابين.

وأوضح رزق، أن "الطريشة" تتواجد بالأماكن الصحراوية ونادرة الوجود في الأماكن المأهولة بالسكان، وسجلت 4 أنواع منها في مصر، هي "ذات القرون" والغير مقرنة، والسباحية، التي تشبه المسبحة، والرابعة "المنشارية"، والتي تشبه في شكلها المنشار، وجميع الأنواع السابقة سامة وقاتلة، إلا أن هناك نوع خامس لم يتوصل له يعيش في سيناء والمعروف بالطريشة الطائرة، لأنها عدائية وتطير بمستوى أعلى من الجمل، للدغ من يستقله.

بعد الحادث المروع في السعودية .. ضبط السائق وتحقيقات موسعة معه

أعلنت جريدة عكاظ السعودية أن السلطات الأمنية ضبطت سائق متهور في مدينة جازان، وذلك بعد تسببه في حادث لسرعته الجنونية.

وكان قد انتشر عبر موقع سناب شات للتواصل الاجتماعي مقطع فيديو لسيارة تتحرك بسرعة كبيرة حاولت المرور بين سيارتين لكنها اصطدمت بواحدة لتدفعها نحو جانب الطريق، فاقتلعت الأخيرة عمود إنارة.

وقالت عكاظ: إن مقطع الفيديو ليس مشهدًا من فيلم السرعة والغضب"، لكنه لسائق متهور على طريق "جازان – صبيا" جنوبي المملكة أسفر عن مقتل شخص وإصابة 4 على الأقل.

التقط الفيديو سائق سيارة كانت خلف الواقعى، وأظهر الفيديو الذي لا يتخطى عشر ثوان الحادث.

Advertisements

قد تقرأ أيضا