الارشيف / فن ومشاهير

الإعلامية أسما إبراهيم تكشف تطورات حالة شيرين عبد الوهاب

ياسر رشاد - القاهرة - كشفت الإعلامية أسما إبراهيم عن مكالمة بينها وبين النجمه شيرين عبد الوهاب صباح اليوم وقالت عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس": "صحيت النهاردة على أجمل مكالمة من صوت مصر والوطن العربي شيرين عبد الوهاب واتكلمنا كتير في حاجات حلوة جدا شيرين بتحضرلها لجمهورها".

وأكملت أسما حديثها قائلة "أنا كنت سعيده بالمكالمة دي لاني اطمنت على شيرين وأن صوتها فعلا مبسوط وعاملة شغل هيكسر الدنيا الفترة الجاية".

وختمت أسما حديثها "شيرين تتابع كل الدعم من الناس ليها وإن جمهورها هوه أهلها السند ليها .. شيرين راجعه بقوة".

تواجه شيرين عدد من الأزمات الفنية خلال الفترة الحالية أحدثها مع الموزع الموسيقي حسن الشافعي وأحد ملاك شركة بيزمنت للإنتاج، حيث اتهمت الفنانة الشركة باستغلال منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي والسطو على حقوقها، مما دفع الملحن حسن الشافعي للرد ببيان رسمي عبر انستجرام، قائلا "أعددنا نحن مكتب حافظ وشركاه، محامون شركة ذي بيسمنت للإنتاج الفني ش.ذ.م.م.. هذا البيان الرسمي بناء على طلب موكلنا شركة ذي بيسمنت للإنتاج الفني وبالنيابة عنه، ردا على ما تناولته البرامج الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي يوم السبت الموافق 22 يونيو 2024 من ادعاءات باطلة جاءت على لسان الفنانة شيرين عبد الوهاب وببيان محاميها.

 

وردت شيرين على ذلك البيان قائلة" إن من علامات الاستفهام أن يخرج علينا الممثل القانوني للشركة المنتجة روتانا، مدافعا عن المدعو محمد الشاعر، أو يتضامن معه، في حين أن الأخير هو من نشر أغنية “وبحلفك”، والتي بسببها دفعت مبلغ 8 ملايين قيمة الشرط الجزائي، وفسخ العقد كما حكمت المحكمة، وهذه العلاقة تثير الريبة.

وأشارت شيرين عبد الوهاب، إلى أن الشافعي الذي لزم الصمت طوال الفترة السابقة، وظهر فجأة في هذه الفترة، وكأنه مشارك وموافق على ما حدث، واليوم يخرج مهللا وكأنه صاحب حق، يتقول ويزعم بأشياء غير حقيقية، ما أنزل الله بها من سلطان، وأقول له: يجب أن نحترم عقول الناس عندما نتحدث إليهم

أنا لم أوقع معكم أي عقود، وهناك مجموعة من الإجراءات القانونية سوف تظهر من خلالها الحقيقة الكاملة للناس، والرأي العام، بالمستندات القاطعة، وسوف يعرف الجميع من هو الجاني بالفعل، وسوف يتم محاسبة الجميع القريب والغريب ومن أخطأ سيتم عقابه طبقا للقانون، وإن غدًا لناظره قريب

 

Advertisements

قد تقرأ أيضا