الارشيف / اخبار العالم

في صحف اليوم: خلاف حول الصيغة النهائية لمشروع الموازنة ووزير الخارجية البريطانية في بيروت اليوم

أشارت صحيفة "الأخبار"، إلى أنّ "مشروع الموازنة الذي أقرّه مجلس النواب الأسبوع الماضي، لم يصل إلى رئاسة مجلس الوزراء من أجل الدعوة إلى عقد جلسة حكومية لإصداره".

وعلمت الصحيفة أنّ "هناك خلافاً حول الصيغة النهائية للمشروع، بعد التعديلات التي أُدخلت على بعض بنوده في الجلسة العامة لمجلس النواب، وخصوصاً تلك المتعلقة بالغرامة على المستفيدين من منصة "صيرفة"، والتجار الذين استفادوا من الدعم والضريبة على أرباح شركات الأموال".

ولفتت إلى أنّ "الفوضى التي صاحبت التعديلات، أدّت إلى ضياع في الأمانة العامة لمجلس النواب حول صيغتها النهائية، في ظل تشكيك عدد من النواب وطلبهم الاطلاع عليها قبل إنجازها وإرسالها إلى الحكومة".

الحجار خلفًا لعويدات

من جهة ثانية، ذكرت "الأخبار" أنّ "بعد أسابيع من محاولات تدوير الزوايا لتعيين خلف للنائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات، الذي يحال على التقاعد في 22 شباط الحالي، توافق رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، ووزير العدل في حكومة تصريف الأعمال هنري خوري ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود، على تعيين القاضي جمال الحجار خلفاً له".

وأوضحت أنّه "رغم أن المنصب يفترض أن يؤول، وفق الأقدمية، إلى القاضية ندى دكروب (شيعية)، تدخّل بري لدى الأخيرة لإقناعها بالتنحّي، حرصاً على الموقع الذي يعدّ من حصة الطائفة السنية، ولعدم إثارة نعرات طائفية. وتم الاتفاق، في المقابل، على الاكتفاء بتعيين الحجار من دون إجراء انتدابات واسعة، حرصاً على موقع زوج دكروب، مفوّض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي فادي عقيقي؛ الذي كان مقرراً أن يعين القاضي كلود غانم مكانه".

بريطانيا على الخط... كاميرون في بيروت اليوم

على صعيد منفصل، أفادت صحيفة "الجمهوريّة"، بأنّ "زيارة مقررة لوزير الخارجية البريطانية دايفيد كاميرون الى بيروت اليوم، لا تخرج عن سياق الزيارات السابقة للموفدين الاجانب، حيث انّ عنوانها الابرز هو تطورات الوضع على الحدود الجنوبية. ومعلوم انّ الموقف البريطاني متكامل مع الموقف الاميركي، الرامي الى خفض التصعيد وعدم تمدد الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة الى ساحات اخرى، لا سيما لبنان".

وبيّنت مصادر مطلعة لـ"الجمهورية"، أنّ "هذه الزيارة قد تقررت خلال لقاءات سابقة لوزير الخارجية البريطاني مع رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي"، مشيرة الى انّ "المحادثات السابقة مع الوزير البريطاني عكست حرص بريطانيا على امن لبنان واستقراره وانتظام الدورة السياسية فيه، وتخوّفه من انّ امتداد التصعيد من غزة الى لبنان وكذلك الى البحر الاحمر، ما من شأنه أن يرفع مستوى المخاطر وانعدام الامن ليس في منطقة الشرق الاوسط فحسب، بل على مستوى العالم".

كانت هذه تفاصيل خبر في صحف اليوم: خلاف حول الصيغة النهائية لمشروع الموازنة ووزير الخارجية البريطانية في بيروت اليوم لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة (لبنان) وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا