اخبار الرياضه

الامارات | رونالدو يبكي بحرقة.. الأهداف ضائعة والأرقام تتوقف

  • 1/2
  • 2/2

شكرا لقرائتكم خبر عن رونالدو يبكي بحرقة.. الأهداف ضائعة والأرقام تتوقف والان نبدء بالتفاصيل

الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - أكّد النجم البرتغالي المخضرم ، أن كأس أوروبا 2024 المقامة حالياً في ألمانيا ستكون النهائيات القارية الأخيرة بالنسبة لابن الـ39 عاماً الذي بلغ ورفاقه أول من أمس، الدور ربع النهائي بالفوز على سلوفينيا بركلات الترجيح، بعد التعادل السلبي. وكانت المشاركة السادسة القياسية لرونالدو في النهائيات القارية لتنتهي بشكل قاسٍ جداً لو لم يتألق الحارس ديوغو كوستا في صد الركلات الترجيحية الثلاث التي نفذها السلوفينيون، لاسيما أن نجم النصر السعودي أهدر ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة من الشوط الإضافي الأول.

لكن خبرة النجم السابق لمانشستر يونايتد الإنجليزي وريال مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي تجلّت في ركلات الترجيح حين انبرى لأولها ونجح في تسجيلها بثقة، ممهداً الطريق أمام بلاده لحسم بطاقتها إلى ربع النهائي حيث ستتواجه مع فرنسا في إعادة لنهائي 2016 حين فازت 1-0 بعد التمديد.

وبعد المباراة، التي بكى فيها بعد إهداره ركلة الجزاء، قال رونالدو للتلفزيون البرتغالي «آر تي بي»، إنها «من دون شك النهائيات الأوروبية الأخيرة (بالنسبة له) بالتأكيد»، مضيفاً: «الأهم في هذه المسيرة التي صنعتها، هو الحماس الذي ما زلت أتمتع به هنا».

وفشل رونالدو حتى الآن في تعزيز رقمه القياسي من حيث عدد الأهداف في النهائيات القارية (14 بفارق 9 عن الفرنسي ميشال بلاتيني) والأهداف الدولية بالمجمل (130)، ما جعله محبطاً في بعض الفترات، لكن «سأقدّم دائماً أفضل ما لدي من أجل هذا القميص، إن نجحت (في التسجيل) أم لا.. وسأفعل ذلك طوال حياتي».

سنقاتل حتى النهاية

وتابع: «أقوم بهذا الأمر خلال 20 عاماً، كما رأيتم، أهدرت ركلة الجزاء لكني أردت أن أكون أول المسجّلين (في الركلات الترجيحية). يجب أن تتحمل المسؤولية. يجب ألّا تشعر بالخوف. لم أشعر يوماً بالخوف في مواجهة هذه الأمور. أصيب في بعض الأحيان وفي الأحيان الأخرى أخطئ. لكن الاستسلام ليس بالشيء الذي يمكن سماعه بجانب اسمي».

ويُمني رونالدو النفس بأن يودع النهائيات القارية برقم قياسي جديد في حال وصوله إلى الشباك، إذ سيصبح أكبر هداف في تاريخ البطولة أمام زميله السابق في الكرواتي لوكا مودريتش الذي سجل في الجولة الثالثة من دور المجموعات هدف التقدم على إيطاليا (1-1)، وبات عن 38 عاماً و289 يوماً أكبر هداف أمام مهاجم النمسا إيفيتشا فاستيتش الذي سجل عام 2008 عن 38 عاماً و257 يوماً.

لكن رونالدو يواجه في ألمانيا تهديداً من زميله المدافع بيبي البالغ من العمر 41 عاماً الذي بات أكبر لاعب يشارك في النهائيات، متفوقاً على الحارس المجري غابور كيرالي الذي كان يبلغ 40 عاماً و86 يوماً حين شارك ضد بلجيكا في ثمن نهائي نسخة 2016.

ويحتاج رونالدو إلى فك النحس، مع الأمل أن يتحقق ذلك بعد غدٍ ضد فرنسا.

وعلق رونالدو على مواجهة كيليان مبابي ورفاقه، بالقول: «سنخوض الآن مباراة صعبة ضد فرنسا التي هي مرشحة للفوز باللقب بجانب ألمانيا وإسبانيا، لكن دعونا نذهب إلى المعركة. سنقاتل حتى النهاية».

كريستيانو رونالدو:

. الاستسلام ليس بالشيء الذي يمكن سماعه بجانب اسمي.

. سنخوض مباراة صعبة ضد فرنسا المرشحة للفوز باللقب.

. 39 سنة عمر «الدون» ويسعى لنهاية أوروبية سعيدة.

. 130 هدفاً دولياً في مسيرة رونالدو مع البرتغال.

. 14 هدفاً سجلها في تاريخ مشاركاته بأمم أوروبا.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر

Share
فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
Advertisements

قد تقرأ أيضا